السبت، 30 يونيو 2012

حقيقة مشاعري



عندما التقيت بها

في اول الامر اعتقدت انه اعجاب ولكم سريعا ما ايقنت انه غير ذلك
فظننت انه ارتباط ولكن وجدت انني لا يستطيع الابتعاد عنها فعلمت انه اسما من ذلك
انه حب نعم حب ولكن عندما دققت النظر في معني الحب علمت ان ما بداخلي يفوق الحب
هو العشق بل وعين العشق فانني لا يغمض لي جفن الا بلقياها ولا أعرف معني العيش الا بها
لا لا إن قالت ان ما بداخلي هو العشق فقد ظلمت مشاعري حقيقة أنا لا أعلم حقيقة شعوري تجاه حبيبتي
كل ما أعرفه ان يوم معها هو أغلي عندي من ثلاث اضعاف عمري
وانا شوكة تؤلمها هي توجعني اكثر من خنجر يقتلني
هي حياتي التي أغلي من حياتي
وهي عمري الذي هو اسما من عمري
وهي روح قلبي وقلب جسدي
معجب بها مرتبط بها أحبها أعشقها متيم بها سموه ما تريدون يكفني اني قد عرفت ان حياتي لن تكون الا بجوارها
أقول
" احبك يا من ملكتي الفؤاد والقلب "
وهذا هو احساسه ادور وأنا ثابت ان اقتربت مني او ابتعدت عني


ان ابتعدت سأموت حتمًا من شدة الحزن
وان اقتربت فربما أعيش رغم شدة الفرح التي تكاد تقتله كلما تحدث اليها 
هل عرفتم من هي


اضغط هنااااااااا

أحبك ربي

يـــــــــــــــــا رب



أحبك أحبـك.................... أحبك أحبـك

أحبك أحبك أحبك أحبك .......... أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك  أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك أحبك أحبك

أحبك أحبك

أحبك 

يــــــــــــا رب

همسة حنين

همسة حنين

عشقتك مصر يوم رايت بسمتك، ضحكت بقلبي يوم  مسحت دمعتك ، وزاد النبض بقلبي يوم لقياكي ، احبك مصر أحبك مصر احبك مصر بكل الصدق من قلبي ، وشوقي زاد يوم رفعت الراية  العلياء في الوجداني شامختًا  ، ترفرف من نسيم الحب ، وتنشر ريح المسك والعنبر وريح الزهرة البيضاء داخلكِِ يفوح شذاها
، ولون الزهرة الحمراء يثير النفس نحو فداء الروح من اجلكِ ، وتلك النقطة السوداء داخلكِ تشير إلي غموضكِ وشدة حزنك علي ما فات ، وهذا الطائر الذهبي في قلب رايتك هو سمو ورفعة الاخلاق داخلكِ

عشقتك مصر     عشقتك مصر
عشقتك مصــر   عشقتك مصــر

عشقتك مصـر عشقتك مصــر
عشقتــــــك مصـــــــــر
عشقتـــــك مصـــــر
عشقـــــتـك

مصر

فـلســــــفـــــات تنمـــــويـــــه: كيف نربى ابناءنا

فـلســــــفـــــات تنمـــــويـــــه: كيف نربى ابناءنا: ...الاتجاه الذى تحدده  تربيه الانسان , هو الذى يرسم مستقبل حياته..                                                                     ...

الجمعة، 29 يونيو 2012

ابحث


منذ زمن وأنا أبحث عنها فلم اجدها
فما إن وجدتها علمت اني لم احصل عليها
فجاهدت النفس حتي اكون لها كـ علي  لكي تكون لي كـ فاطمة .

انظرك إلي حالك ، اليوم تعرف مصير غدًا.

الخميس، 28 يونيو 2012

مصر المحروسة

بسم الله الرحمن الرحيم

 

مصر

المحروسة

 

 

مصر يــا أمــي أحـــنا ولادك رافعــين رأسك عــايشين بأمـــــــــــان


مصر المــــاضي مصر الحـــاضر  مصر معـــايا في كل مكـــــــــان

 

محـــروسة يا مصر بإذن الله من كـــــــل عـــدو خسيس وجبــــــــان

 

انتِ بــــــلادي بـــــلاد الخـــــير الحـــــرة ابـــية قــــــوية كمـــــــان

 

انتِ الشعب الابـي وانتِ النــــيل العظـــيم شـــامخة عــبر الزمـــــان

 

انت تــــــاريخ مجــد وحضــارات ودائـمــــا مصر بــلــد الأمـــــان

 

أعظم بلاد العالم  مصر أجمل بلاد العالم مصر وبقولها بكــل إمتنـــان

 

مصر التـــاريخ مهد الحضارة وعـــز العـــروبة وابصم بكــل بنـــان

 

بــــــــلدي يــا مصر أعـيش وأمــوت اردد أسمك بنغــــــم وألحـــــان

 

حبيبتي مصر يا محـــــروسة عـــايش ليك عـــايش بيك انت الحنـــان

 

 

عاشق مصر

أبو عبد الرحمن المصري

01:15ص undefined19/2/2011

المصدر: خواطري

زوجتي

قصة رااااائعة::
توقظه قبل آذان الفجر بدقائق ... كعادتها كل يوم ... بابتسامتها الرقراقة ... ووجهها المستدير المضيء كالبدر بل اشد منه ضياءا ... وهي تهمس حبيبي حان اللقاء مع رب السماء ... تقف خلفه في الصلاة خاشعة ... تفيض عيناها بالدموع من خشية الله.

تقف معه وهو يرتدي ملابسه مستعدا للجهاد من أجل قوت يومهما ... تساعده في اختيار لون البنط...لون و القميص الذي يتناسب معه ... تسير إلى جانبه حتى باب شقتهما ... تودعه مذكرة إياه بما اعتادت أن تقوله له متى ذهب إلى عمله " أتقي الله فينا و أتنا بالمال الحلال لكي يطيب عيشنا " ... يقبلها وهو يقول لها " سأشتاق إليك يا قرة عيني" ... و بالشهادتين يودع كل منهما الأخر

تستقبل خديجة الزوجة بيتها البسيط ... ذا الغرفتين ... بذلك الأثاث الذي مضي عليه خمسة عشر عاماً ... ولا زال يسترهما .... فبرغم بساطة البيت إلا إن كل من يزورهما يقول " لا نعرف ما سر تلك الراحة التى نستشعرها في بيتكما" ... لم تنجب خديجة لعيب في زوجها ... الذي يعمل موظفا بسيطا في جهة حكومية يخدم فيها المواطنين ... وبرغم أن هذا يعرض عليه كوباً من الشاي مدفوعٌ كي ينجز له مصلحته أولا وذاك يسترق بيديه خلسة يحاول أن يضع في درج مكتبه أو في المظروف الذي يقدمه إليه مبلغاً من المال عله يرضي بقضاء مصلحته أولا ... إلا أن الزوج يذكر قول زوجته له في الصباح فيعتذر بكل أدب ويرفض ما عرضه هذا وما حاول أن يقدمه ذاك .

يعود الزوج مسرعاً إلى زوجته الرقيقة ... الراضية بما قسم الله لهما ... فيجد المنزل كجنة أعدت من أجله و لأجله ... كان قد أستعد لمقابلة زوجته حبيبته وشوقه يدفعه إلي البيت دفعا ... إلا أنه وجدها جالسة إلى جوار أختها حسناء فيسلم على أختها ثم يجلس قليلا ثم يستأذن منها بلطف بحجة أنه في حاجة إلى استبدال ملابسه ... فتلتفت حسناء إلى أختها خديجة وتقول " لا أعرف ما الذي جعلك تصبرين على هذه الحياة طوال هذه السنين ، إنه لا ينجب ، ولا مال لديه " ... ثم تستطرد " ألا تذكرين فلاناً الذي قد تقدم لخطبتك من قبل؟؟ ...

إنه يعمل بنفس مجال تجارة زوجي ، لقد أخبرني زوجي بأنه أصبح من كبار التجار في مجاله" ... فتقاطعها خديجة : " يا حسناء أتذكرين أنه لم يكن على هذا القدر من الخلق الذي يجعلني أقبله ، وحين قبلت زوجي هذا كان ملتزماً بدينه عارفاً بكتاب ربه و لا يزال " ... تحاول حسناء مقاطعتها إلا أن خديجة تستمر في الحديث " يا أختاه إني راضية بما قسم الله لي ، ولو عادت بنا الأيام لاخترت ما اخترت " ...

حسناء الأخت التي لا تهتم سوى بزينتها و ملابسها وسيارتها الفارهة ... ماذا جنت حديث يدور في خلدها وخديجة تتحدث إليها ... زوجها التاجر الذي يأتيها كل ليله وعبق الليالي الحمراء يفوح منه كرائحة نتنه ... ماذا جنت من مال زوجها وماذا أخذت من كونه تاجراً ؟ ... أهي أفضل حالا أم أختها خديجة ؟؟؟ سؤال ألح على عقلها ... تستأذن فجأة للانصراف بحجة أنها قد واعدت محلا مشهورا كانت قد ذهبت إليه من قبل ليحضر لها فستانا و اليوم هو موعد استلام هذا الفستان ... تحاول خديجة إثنائها للبقاء حتى الغذاء فتجيب أنها بعد ذلك ستلتقي بزوجها الذي سوف يأخذها للغذاء في المطعم المعروف ... و يا ليتها صدقت فيما قالت لأختها خديجة ...

أتي المساء وحان لقاء آخر ... بعد يوم قضته خديجة بين عمل البيت و بين الصلاة وتلاوة القرآن ... و بالطبع لقاء أختها حسناء التي لم يؤثر كلامها فيها ... جلست إلى جواره ملتصقةً به غابت المسافات وذابت الحدود ... وضعت رأسها برقة على كتفه ... مد يده لتستقر على كتفها ... ضمها إليه بحنان ... ثم فتح كل منهما مصحفه ... الذي كانا قد أحضراه لهذا اللقاء ... لقاء كل ليلة ... فقد أعتادا ألا يناما إلا بعد أن يتلوان آيات الله البينات ... تنظر إليه بعينها البراقتان الساحرتان ... و الخشوع و الإيمان قد ارتسم على وجهها ... تطلب منه أن يريها كيف تتلو هذه الكلمة من كتاب الله ...

هذا المساء لم يكن كأي مساء ... أحست خديجة بألم في صدرها ... شعر به زوجها الذي كان مستغرقا في التلاوة ... فالتفت إليها سائلا " ما بكي؟"... قالت

" ليس بالأمر العظيم لعلها لفحة برد " ... فأجابها " هيا بنا نذهب إلى طبيب " ... قالت " لا سيكون الحال أفضل في الصباح ، لكني أشعر بحاجة إلى النوم الآن " ... تحاول أن تداري الألم كي لا تقلق عليها زوجها ، فهي تعلم مقدار حبه لها ... تستلقي وقد زاد الألم في صدرها ... تحاول أن تداري ما لا تعرف له سبب في إيلامها ... فكل ما تعرفه أنه ألماَ أحل بصدرها ... و


قد استطاعت فعلا أن تخفي هذا الألم الرهيب بصدرها ... نام الزوج ... حاولت هيا أن تخرج من بين ذراعيه كي تتألم دون أن يشعر بها ... مرت الساعات والألم لا يفارقها ... تغفو وتستيقظ على ألم ... ثم تغفو وتستيقظ و الألم لا يفارقها ... أيقظت زوجها ... فظن أنه موعد الصلاة إلا أنه وجدها تتحدث إليه وهي مستلقية وصوتها لا يكاد يغادر فمها ... تقول له" حبيبي وزوجي ، أراض أنت عني ؟" ... فيجيبها " نعم ، ماذا بك ؟ " سؤال لم يكد ينهيه حتى طلبت منه أن يضمها إلى صدره ... بصوت مخنوق تقرأ " يا أيتها النفس المطمئنة أرجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وأدخلي جنتي" ... حل الصمت سكتت أنفاسها ... فارقت الحياة وهي بين ذراعيه .... يضمها إليه ... يهزها ... ينادي عليها ... لا تجيب ... يشعر انها قد .... لا يريد أن يعترف ... ينادي عليها ثانيا وعاشراً ولا

تجيب ...

يضع رأسها على وسادتها وقد أغرقته دموعه ... وجهها مبتسم ... نور بوجهها يخطف الأبصار ... ريح زكية أحلت بالغرفة ... ينظر إليها وهي ملقاة على فراشها وقد ماتت حبيبته ... يشعر أن يداً من حديد قد أمتدت لتخترق صدره ممسكة بقبله ... تعصره عصرا ... ولا يجد سوى كلمة تخرج من فمه دون ما يشعر يكررها مراراً و مراراً " إني راض عنك ، إني راض عنك ، إني راض عنك.

undefined

أمي سامحيني

جميل
أن يكون لك زوجة خلوقة دينة نصوحة تتقي الله فيك ، إذا اغضبتها تقول لك هذه يدي أمدها إليك لتصالحها وتصالحك وتبتسم قائلة " لا أذوق غمضًا حتى ترضي .

واجمل
من ذاك  أن تري ابنتك تلعب بين يديك وتداعبك وتبتسم وتنشد لك وتخبرك أنها تحبك كل صباح

الأجمل
من هذه كله أن تكون لديك أم
تقبلها كل صباح فتقول لك: الله يحبب الناس فيك  .

 


يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون بالخزي وهم يمشون معها

إو يأخذونها إلى مكان ما

وعلى العكس تماما تفتخر الأم عندما
يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد الأقارب ...

فعلا ما أروع الأمهات وما أقسى الأبناء ...


قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين لطلب يدها

لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله وماله ووظيفته فقط ..

لا تنسى سؤالا مهما هو : كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟ !

كل واحد يفكر في إرسال هدية لزوجته أو لصديق عزيز

ولكن هل يفكر أحدنا بمفاجأة أمه بهدية ؟ !


ربما لا تعرف حجم الحب الذي يكنه قلب أمك لك

ولكن عندما تتزوج وتنجب الأبناء
ستعرف مقدار الحب الذي يكنه الآباء لأبنائهم
وإذا لم تحس بعد ذلك بمقدار الحب الذي أحدثك عنه الآن

فتأكد يا أخى الكريم بأن قلبك هو مجرد صخرة صماء !

كل شيء يعوض في هذه الدنيا ، زوجتك ستطلقها وتتزوج من هي أفضل منها ،

أبنائك ستنجب غيرهم ، أموالك ستجمع غيرها

ولكن أمك هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبدا !!

بعض الأبناء يعتقدون أن الأم مجرد خادمة تطبخ وتنظف وتوقظ في الصباح ،

ولكن الفرق الوحيد بينها وبين الخادمة هوأن الخادمة تأخذ راتبا

والأم تعمل ليلا ونهارا ولا تنتظر منك مقابل

بعض الأبناء لم يعرفوا قيمة أمهاتهم بعد

كما أنهم لن يعرفوا إلا عندما تأتي زوجة الأب

أو تنتقل روح أمهم إلى عنان السماء !

كم واحد منا يقبل يد أمه وكم واحد منا يقبل رأسها وكم واحد منا يكلمها باحترام وأدب ..

لو نظر كل واحد منا إلى أسلوب تعامله مع أمه لوجد نفسه عاقا وجاحدا..



أن كل من عق أمه لم يرَ الخير والسعادة في حياته،

أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبناؤه